بات الوجود العسكري الإيراني في اليمن تحت الضغط بعد تزايد تهديدات الولايات المتحدة لجماعة الحوثي المدعومة من طهران عسكريا ولوجستيا وبالمستشارين منذ قرابة عقد من الزمن.

نعيم قاسم قبيل توليه منصب قيادة حزب الله، كان من أكثر المروجين "للثقافة الإيرانية" والتي تصل حد إلغاء خصوم حزب الله السياسيين في لبنان.

من جديد تعود حوادث اغتيال القضاة في إيران إلى الظهور، على خلفية اتهامات متداولة بحقهم تتعلق بإصدارهم "أحكام جائرة" تصب في صالح نظام ولاية الفقيه.

مع استمرار فصائل المعارضة السورية في تحقيق انتصارات ميدانية كبيرة ضد نظام بشار الأسد، تتصاعد بصورة لافتة صيحات الغضب في إيران.

يسعى النظام الإيراني إلى محاولة تهدئة الاضطرابات المناهضة له من قبل أبناء الأقلية السنية في محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرق البلاد، عبر منح ممثلين للأقلية مناصب داخل الحكومة الجديدة.